Le notti di Shehrazizi: vincitore del premio Etisalat 2020 – review of Layali Shahrziz in Italian/English in Arabook.it
Interview with Hadil Ghoneim, an Author from Egypt, Bookbird: A Journal of International Children’s Literature, 2019
An intelligent, humorous, and delightful journal whose chapters are paced according to the Coptic calendar used to calculate agricultural seasons in Egypt. For a year, the reader is thrown together with the 13 year old urban writer into a world ruled by the seasons and the mindset of an agricultural society.
What you Don’t Know About the Egyptian Countryside, review of A Year in Qena by Yasmine Motawy and interview by Marcia Lynx Qualey on ArabLit
“Sana Fi Qena is by far one of the most amusing and descriptive books I have read with my children in any language.” 7 Arabic Books to Read with Your Children, review Community Times
But A Year in Qena’s biggest strengthlies in the fact that it presents the Saediculture in a way that defies the common “Saiedi” stereotypes, as viewed in popular culture and internalized by many people (including children) in Egypt, as a result of media presentation. All this is relayed in a simple, interesting, kid-friendly language that can also appeal to adults.
Review of A Year in Qena by Alia Shalaby –
on Arabkidlitnow




حوار في جريدة الدستور – مارس ٢٠٢١ – هديل غنيم: «هذه عدساتك يا عبلة» عن المدينة العربية بين القبح والجمال
تحكي هديل غنيم قصة دافئة عن طفلة صغيرة ترى العالم الخارجي على حقيقته بعد أن عزلها ضعف نظرها عن قبح المدينة من حولها. نستطيع أن نرى أصالة وتماسك الأسرة المصرية البسيطة ودفء العلاقات الإنسانية واختلاف وجهات النظر بين طيات النص العذب الذكي.
عرض هذه عدساتك يا عبلة – موقع حادي بادي، ديسمبر ٢٠٢٠
قرأت بشغف وسعادة، أما الشغف فلأن هديل، وهي كاتب متميزة، قد استلهمت بذكاء عالم ألف ليلة وحكاياتها، ونسجت بمهارة قصة إطارية عامة تقودك الى قصص شيقة، تحافظ على انتباه قارئها من البداية للنهاية، ولكن في شكل عصري طريف ومبتكر، فالفتاة شهرزيزي الأكبر سنا، تحكي لجارها الصغير عمرويار، الذي ألزمته الإصابة الفراش، محاطا في رجله ويده بالجبس، ولكن حكايات شهرزيزي، خلال عشرة أيام، تنجح في ترويض غضب وملل جارها الصغير، وتجعله يكتشف معنى الخيال، بل ويحاول أن يخمن نهايات للقصص قبل أن يعرفها، ثم تنضم إليه دينازوزو، شقيقة شهرزيزي الصغيرة، فتكتمل الدائرة، ويعاد استلهام الحكي القديم ببعض التغيير، وبطريقة مختلفة، لقد نجحت هديل في النهاية في صناعة ليالي مصغرة تخصها، بطريقة سلسة وجذابة.أما السعادة فلأن النص، ورسوماته أيضا، يؤكد من جديد على قدرة الليالي على الحضور حتى في زمن الروبوت والكمبيوتر، بل إن هذه الحكايات المتداخلة يمكن أن تصلح أيضا لعمل فيلم كارتون جيد للغاية، والأهم من ذلك أن القصص بعباراتها السهلة، وبتوضيبها، وبرسوماتها، لا تحصر الخيال في الحكاية، ولكنها تطلقه في كل الإتجاهات، وتحفز القاريء الطفل على السؤال والمناقشة، كما تبرز أهمية الحكاية ودورها، ومثلما غيرت الحكايات من شهريار، فقد غيرت أيضا من عمرويار، وعلّمته أيضا الكثير من المعاني، بشكل ذكي، وغير مباشر.كتاب جميل موجه للأطفال، ولكنه يخاطب ويوقظ أيضا الطفل الكامن في داخلنا جميعا.. استمتعوا.
ديسمبر ٢٠٢٠ الناقد محمود عبد الشكور
عرض قصة عيد ميلاد حرف الضاد . موقع حادي بادي . ديسمبر ٢٠٢٠
حوار في جريدة الدستور ٨ نوفمبر ٢٠٢٠
خبر الإعلان عن فوز ليالي شهرزيزي بجائزة اتصالات ٢٠٢٠
عرض لكتاب ليالي شهرزيزي – موقع حادي بادي
أخيرا.. و بعد طول انتظار .. كتاب للصغار “عليه القيمة”..محاولة شجاعة وناجحة لتقديم حكايات ألف ليلة ” التي ألهمت أدباء العالم “.. تقديمها بشكل عصري.. يناسب و يفيد و يمتع الصغار… والكبار أيضا.. أقتنيه لأولادك .. و لا تدعه يفوتك
الفنان الكبير حلمي التوني
“ليالي شهرزيزي.. حكاية داخل حكاية داخل حكاية” كتاب سحري؛ . أعاد كريم إلى القراءة بنهم بعد فترة انقطاع طويلة نسبيًا
الأديبة منصورة عز الدين
“بلغني ايها الولد الحزين…” كما حكت شهرزاد لشهريار تحكي شهرزيزي الأخت الكبرى لدينازوزو لجارهما الصغير عمرويار، الذي كسر ذراعه وساقه فحبس في البيت واحاطه الملل والحزن والألم. فكرت “شهرزيزي” كيف تساعد جارها المتألم؟ فقررت أن تحكي له قصة كل ليلة لمدة عشرة ليالٍ. ومن ليلة لليلة نعيش مع حكايات وسحر “ألف ليلة وليلة”. “ليالي شهرزيزي” هي حكاية داخل حكاية داخل حكاية ترويها ببساطة وتشويق وسجع شهرزيزي لعمرويار ويستمتع بها معه القارئ باشتياق. تدمج الكاتبة هديل غنيم في هذا الكتاب بسلاسة ولغة بسيطة التراث القديم الساحر بلغة وخيال جديد معاصر. نرى في هذا الكتاب حكم للكبار والصغار، مساعدة الجار، والمشاركة في الحكي وقراءة التراث، وكيف نستطيع ان نوجه العقل بعيداً عن الوحدة والملل والألم والعنف حينما ينشغل بسحر عالم الخيال . كتاب رائع من الألف للياء… عمل فعلاً يستحق جائزة
ليال الرستم – مكتبة ديوان
الخيال والحلاوة ملفوفة برقة في ورق سلوفان مبهر نجاح فشيخ في جدل الحكايات والاساطير اللي سمعها معظمنا واحنا” صغيرين ونعجز عن تقديمها لأطفالنا علشان فرق التربية والخيال والدراسة هديل نجحت تحللنا المشكلة ده ..اقروا لأطفالكوا عن ” الخيال الجميل القديم بس بطريقة حديثة شيقة وممتعة وسهلة كمان ..سهل ممتنع مبهر وسلاسة لا حدود ليها. – خالد عبد الحميد
مراجعة قصة ” كابتن شيرين” – موقع حادي بادي
مقال حسن المستكاوي عن قصة ” كابتن شيرين” – جريدة الشروق
هذا كتاب صغير، جميل ومهم، مكتوب بدقة وعناية، يثير دون افتعال قضايا كبري، على الرغم من أنه يخاطب الشباب الصغير إلا أنه يضع القاريء فى قلب أهم وأدق مشكلات الوقت الراهن
الكاتبة الباحثة الجادة لا تكتفى بأن تثير ببساطة وضوح هذا المشكل الكبير المؤلم ولكنها تدخل من خلال يوميات هذا الفتى الذكى الحساس إلى قلب مشاكل أخرى حيوية وخطيرة تطرحها فى نعومة وبساطة وداخل بناء سهل ومغر بالقراءة للصغير والكبير
الكاتبة هديل غنيم: عقل فنى نقى جاد فى الوصول إلى كتابة سهلة واضحة. قائمة على «الفكرة والمضمون» فى أبسط طريقة لتوصيل وعى جديد
مراجعة الكاتب و الناقد الكبير علاء الديب لقصة سنة في قنا – جريدة الأهرام
برعت الكاتبة هديل غنيم في نقل مشاعر بطل القصة والتعايش مع مراحل تطور شخصيته والتعرف على نفسه من خلال كتابة مذكراته ليكتشف نقاط ضعفه وقوته التي مكنته من تقبل مشاعر الغربة و التعامل معها و الاندماج الجزئي في مجتمعه الجديد. وبالإضافة إلى التعرف على المشاعر المتناقضة والطبيعية على أعتاب المراهقة، نجح الكتاب في الخروج من القاهرة إلى صعيد مصر وسمح لنا بالتعرف على العادات والتقاليد الريفية، و المعالم الحضارية مثل معبد دندرة، و مشاهير قنا من الأدباء والشعراء مثل طه حسين وصلاح عبد الصبور وأمل دنقل، بالإضافة إلى استكشاف الأكلات المحلية مثل الويكة!
مراجعة موقع حادي بادي لقصة سنة في قنا
هذا الكتاب فى رأيى ممتع جدا للصغار للكبار معا. ” “سنة فى قنا” أعادنى الى طفولتى فى الصعيد، ذكّرنى بجدتى الصعيدية التى كتبت عنها، رأيت فيه صورة الحقول، ورفاق الصبا، وبهجة المولد، ليس غريبا أن يصل هذا الكتاب الى القائمة القصيرة ضمن خمسة كتب فقط تتنافش على جائزة “إتصالات” لكتب الأطفال لليافعين بالإمارات . كتبت هديل النص ببساطة مدهشة وآسرة وقدمت معلومات غزيرة وذكية بعيدا عن أى مباشرة، قطعة أدبية صادقة بكل تفصيلاتها، أشهد لها بذلك وأنا صعيدى عاش معظم ما حكت عنه، وأعرف خبايا وأسرار هذا المجتمع، هذا كتاب ناضج يحترم عقل القارىء، .. وأتمنى أن يقرأ الأولاد والبنات هذه الحكاية المصرية الجميلة ..
الناقد محمود عبد الشكور
” سنة في قنا.. طفل يحكي يوميات الغربة في صعيد مصر “ مراجعة هند عادل في موقع المنصة
“رحلة شاب من رفاهية القاهرة إلى جلد الصعيد “ عرض موقع المندرة لقصة سنة في
لم يجئ الكتاب مجرد ترجمة لحياة نجيب محفوظ الحافلة بالأحداث والتواريخ والإنجازات، ولكن الكاتبة قدمت للأطفال قصة أو رواية تستند إلى أرض الواقع والحياة الحقيقية عن أكبر روائي عربي في القرن العشرين، لذا كان الأسلوب واللغة هما البطل، في هذا العمل.
نجيب محفوظ للأطفال “ عرض أحمد فضل شبلول لكتاب نجيب محفوظ من البداية